فرند بوك فيديو friendbook Video

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
فرند بوك فيديو friendbook Video

تابعونا على الفيس بوك شبكة بوابة فلسطين الاعلامية

تصويت

سجلوا جنسياتكم وافتخروا فيها
تفسير قول الله عز وجل Poll_right7%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 7% [ 108 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right6%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 6% [ 90 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right6%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 6% [ 92 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 85 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 74 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 78 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right6%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 6% [ 89 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 81 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 85 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 79 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 74 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 73 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 76 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 74 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 73 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 78 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 76 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 74 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 77 ]
تفسير قول الله عز وجل Poll_right5%تفسير قول الله عز وجل Poll_left 5% [ 73 ]

مجموع عدد الأصوات : 1609

المواضيع الأخيرة

» راسنا مرفوع عمر العبداللات . omar alabdallat اغاني قناة ليالي الضفتين
تفسير قول الله عز وجل Icon_minitime1الجمعة يونيو 07, 2019 5:16 am من طرف عاشق اغاني عساف وشاهين

» سمعت صوت البارود محمد العراني 2018 اغاني قناة ليالي الضفتين
تفسير قول الله عز وجل Icon_minitime1الجمعة يونيو 07, 2019 4:43 am من طرف عاشق اغاني عساف وشاهين

» مرحا لمدرعاتنا عمر العبداللات omar alabdallat اغاني قناة ليالي الضفتين
تفسير قول الله عز وجل Icon_minitime1الجمعة يونيو 07, 2019 1:47 am من طرف عاشق اغاني عساف وشاهين

» طلت فرسان بلادي برصاص ونار - فرسان الليل شاهد اغاني قناة ليالي الضفتين
تفسير قول الله عز وجل Icon_minitime1الجمعة يونيو 07, 2019 1:32 am من طرف عاشق اغاني عساف وشاهين

» فؤاد غازي لزرعلك بستان ورود شاهد اغاني قناة ليالي الضفتين
تفسير قول الله عز وجل Icon_minitime1الجمعة يونيو 07, 2019 1:24 am من طرف عاشق اغاني عساف وشاهين

» فارس عوض - عمان شاهد اغاني قناة قلب على ضفتين
تفسير قول الله عز وجل Icon_minitime1الجمعة يونيو 07, 2019 1:11 am من طرف عاشق اغاني عساف وشاهين

» لو بتحب حقيقي صحيح - هاني شاكر شاهد اغاني قناة ليالي الضفتين
تفسير قول الله عز وجل Icon_minitime1الجمعة يونيو 07, 2019 12:52 am من طرف عاشق اغاني عساف وشاهين

» أنا قلبي إليك ميال - فايزة أحمد شاهد اغاني قناة ليالي الضفتين
تفسير قول الله عز وجل Icon_minitime1الخميس يونيو 06, 2019 11:50 am من طرف عاشق اغاني عساف وشاهين

» وديع الصافي - على الله تعود (نسخة صافية) شاهد اغاني قناة ليالي الضفتين
تفسير قول الله عز وجل Icon_minitime1الخميس يونيو 06, 2019 6:46 am من طرف عاشق اغاني عساف وشاهين

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 35 بتاريخ الخميس يونيو 01, 2023 3:18 am

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

    تفسير قول الله عز وجل

    عاشق اغاني عساف وشاهين
    عاشق اغاني عساف وشاهين


    المساهمات : 1149
    تاريخ التسجيل : 21/10/2010

    تفسير قول الله عز وجل Empty تفسير قول الله عز وجل

    مُساهمة من طرف عاشق اغاني عساف وشاهين الأربعاء مارس 30, 2011 2:55 am

    بسم الله الرحمن الرحيم

    تفسير للايه
    { إِنَّا نَحْنُ نزلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) }
    يقول تعالى ذكره:( إِنَّا نَحْنُ نزلْنَا الذِّكْرَ ) وهو القرآن( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) قال: وإنا للقرآن لحافظون من أن يزاد فيه باطل مَّا ليس منه، أو ينقص منه ما هو منه من أحكامه وحدوده وفرائضه ، والهاء في قوله:(لَهُ) من ذكر الذكر.
    حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله( إِنَّا نَحْنُ
    نزلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) ، قال في آية أخرى( لا
    يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ ) والباطل: إبليس( مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ
    خَلْفِهِ ) فأنزله الله ثم حفظه، فلا يستطيع إبليس أن يزيد فيه باطلا ولا
    ينتقص منه حقا، حفظه الله من ذلك.
    حدثني محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة(
    وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) قال: حفظه الله من أن يزيد فيه الشيطان باطلا
    أو ينقص منه حقا ، وقيل: الهاء في قوله( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) من
    ذكر محمد صلى الله عليه وسلم بمعنى: وإنا لمحمد حافظون ممن أراده بسوء من
    أعدائه.
    التفسير الطبري ص 262
    { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذكر } أي نحن بعظم شأننا وعلو جانبنا نزلنا
    الذي أنكروه وأنكروا نزوله عليك وقالوا فيك لادعائه ما قالوا وعملوا منزله
    حيث بنو الفعل للمفعول إيماءً إلى أنه أمر لا مصدر له وفعل لا فاعل له {
    وَإِنَّا لَهُ لحافظون } أي من أكل ما يقدح فيه كالتحريف والزيادة والنقصان
    وغير ذلك حتى أن الشيخ المهيب لو غير نقطة يرد عليه الصبيان ويقول له من
    كان : الصواب كذا ويدخل في ذلك استهزاء أولئك المستهزئين وتكذيبهم إياه
    دخولاً أولياً ، ومعنى حفظه من ذلك عدم تأثيره فيه وذبه عنه ، وقال الحسن :
    حفظه بإبقاء شريعته إلى يوم القيامة ، وجوز غير واحد أن يراد حفظه
    بالإعجاز في كل وقت كما يدل عليه الجملة الإسمية من كل زيادة ونقصان وتحريف
    وتبديل ، ولم يحفظ سبحانه كتاباً من الكتب كذلك بل استحفظها جل وعلا
    الربانيين والأحبار فوقع فيها ما وقع وتولى حفظ القرآن بنفسه سبحانه فلم
    يزل محفوظاً أولاً وآخراً ، وإلى هذا أشار في «الكشاف» ثم سأل بما حاصله أن
    الكلام لما كان مسوقاً لردهم وقد تم الجواب بالأول فما فائدة التذييل
    بالثاني؟ وإنما يحسن إذا كان الكلام مسوقاً لإثبات محفوظية الذكر أولاً
    وآخراً ، وأجاب بأنه جيءَ به لغرض صحيح وأدمج فيه المعنى المذكور أما ما هو
    أن يكون دليلاً على أنه منزل من عند الله تعالى آية ، فالأول وإن كان رداً
    كان كمجرد دعوى فقيل ولولا أن الذكر من عندنا لما بقي محفوظاً عن الزيادة
    والنقصان كما سواه من الكلام ، وذلك لأنه نظمه لما كان معجزاً لم يمكن
    زيادة عليه ولا نقص للإخلال بالإعجاز كذا في «الكشف» : ، وفيه إشارة إلى
    وجه العطف وهو ظاهر .
    وأنت تعلم أن الإعجاز لا يكون سبباً لحفظه عن إسقاط بعض السور لأن ذلك لا
    يخل بالإعجاز كما لا يخفى ، فالمختار أن حفظ القرآن وإبقاءه كما نزل حتى
    يأتي أمر الله تعالى بالإعجاز وغيره مما شاء الله عز وجل ، ومن ذلك توفيق
    الصحابة رضي الله تعالى عنهم لجمعه حسبما علمته أول الكتاب . واحتج القاضي
    بالآية على فساد قول بعض من الإمامية لا يعبأ بهم إن القرآن قد دخله
    الزيادة والنقصان ، وضعفه الإمام بأنه يجري مجرى إثبات الشيء بنفسه لأن
    للقائلين بذلك أن يقولوا : إن هذه الآية من جملة الزوائد ودعوى الإعجاز في
    هذا المقدار لا بد لها من دليل . واحتج بها القائلون بحدوث الكلام اللفظي
    وهي ظاهرة فيه ومن العجيب ما نقله عن أصحابه حيث قال : قال أصحابنا في هذه
    الآية دلالة على كون البسملة آية من كل سورة لأن الله تعالى قد وعد حفظ
    القرآن والحفظ لا معنى له إلا أن يبقى مصوناً من الزيادة والنقصان فلو لم
    تكن البسملة آية من القرآن لما كان مصوناً عن التغيير ولما كان محفوظاً عن
    الزيادة ، ولو جاز أن يظن بالصحابة أنهم زادوا لجاز أن يظن بهم أنهم نقصوا
    وذلك يوجب خروج القرآن عن كونه حجة اه ، ولعمري أن تسمية مثل هذا بالخبال
    أولى من تسميته بالاستدلال ، ولا يخفى ما في سبك الجملتين من الدلالة على
    كمال الكبرياء والجلالة وعلى فخامة شأن التنزيل ، وقد اشتملتا على عدة من
    وجوه التأكيد { وَنَحْنُ } ليس فصلاً لأنه لم يقع بين اسمين وإنما هو إما
    مبتدأ أو توكيد لاسم إن ، ويعلم مما قررنا أن ضمير { لَهُ } للذكر وإليه
    ذهب مجاهد .وقتادة . والأكثرون وهو الظاهر ، وجوز الفراء وذهب إليه النزر
    أن يكون راجعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم أي وأنا للنبي الذي أنزل عليه
    الذكر لحافظون من مكر المستهزئين كقوله تعالى : { والله يَعْصِمُكَ مِنَ
    الناس } [ المائدة : 67 ] والمعول عليه الأول ، وأخر هذا الجواب مع أنه رد
    لأول كلامهم الباطل لما أشرنا إليه فيما مر ولارتباطه بما يعقبه من قوله
    تعالى : الوسي
    { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذكر وَإِنَّا لَهُ لحافظون } وفيه مسائل :
    لمسألة الأولى : أن القوم إنما قالوا : { ياأيها الذي نُزِّلَ عَلَيْهِ
    الذكر } [ الحجر : 6 ] لأجل أنهم سمعوا النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول
    :« إن الله تعالى نزل الذكر علي » ثم إنه تعالى حقق قوله في هذه الآية فقال
    : { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذكر وَإِنَّا لَهُ لحافظون } .
    فأما قوله : { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذكر } فهذه الصيغة وإن كانت
    للجمع إلا أن هذا من كلام الملوك عند إظهار التعظيم فإن الواحد منهم إذا
    فعل فعلاً أو قال قولاً قال : إنا فعلنا كذا وقلنا كذا فكذا ههنا .
    المسألة الثانية : الضمير في قوله : { لَهُ لحافظون } إلى ماذا يعود؟ فيه قولان :
    القول الأول : أنه عائد إلى الذكر يعني : وإنا نحفظ ذلك الذكر من التحريف
    والزيادة والنقصان ، ونظيره قوله تعالى في صفة القرآن : { لاَّ يَأْتِيهِ
    الباطل مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ } [ فصلت : 42 ] وقال : {
    وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ الله لَوَجَدُواْ فِيهِ اختلافا كَثِيراً }
    [ النساء : 82 ] .
    فإن قيل : فلم اشتغلت الصحابة بجمع القرآن في المصحف وقد وعد الله تعالى بحفظه وما حفظه الله فلا خوف عليه .
    والجواب : أن جمعهم للقرآن كان من أسباب حفظ الله تعالى إياه فإنه تعالى
    لما أن حفظه قيضهم لذلك قال أصحابنا : وفي هذه الآية دلالة قوية على كون
    التسمية آية من أول كل سورة لأن الله تعالى قد وعد بحفظ القرآن ، والحفظ لا
    معنى له إلا أن يبقى مصوناً من الزيادة والنقصان ، فلو لم تكن التسمية من
    القرآن لما كان القرآن مصوناً عن التغيير ، ولما كان محفوظاً عن الزيادة
    ولو جاز أن يظن بالصحابة أنهم زادوا لجاز أيضاً أن يظن بهم النقصان ، وذلك
    يوجب خروج القرآن عن كونه حجة . والقول الثاني : أن الكناية في قوله : {
    لَهُ } راجعة إلى محمد صلى الله عليه وسلم والمعنى وإنا لمحمد لحافظون وهو
    قول الفراء ، وقوى ابن الأنباري هذا القول فقال : لما ذكر الله الإنزال
    والمنزل دل ذلك على المنزل عليه فحسنت الكناية عنه ، لكونه أمراً معلوماً
    كما في قوله تعالى : { إِنَّا أنزلناه فِى لَيْلَةِ القدر } [ القدر : 1 ]
    فإن هذه الكناية عائدة إلى القرآن مع أنه لم يتقدم ذكره وإنما حسنت الكناية
    للسبب المعلوم فكذا ههنا ، إلا أن القول الأول أرجح القولين وأحسنهما
    مشابهة لظاهر التنزيل ، والله أعلم .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 6:15 pm